| | |
|---|---|
| اَللَّهْ اَللَّهْ اَللَّهْ اَللَّهْ | اَللَّهْ اَللَّهْ يَا مَوْلاَنَا |
| اَللَّهْ اَللَّهْ اَللَّهْ اَللَّهْ | ذَلِكَ الْفَضْلُ مِنَ اللَّهْ |
| اَللَّهْ اَللَّهْ يَا مَوْلاَنَا | أَهْلُ الْهَوَى فِيهِ تَاهُوا |
| اَللَّهْ اَللَّهْ يَا مَوْلاَنَا | رُوحِي وَ ذَاتِي تَهْوَاهُ |
| يَا مُرِيداً فُزْتَ بِهِ | بَادِرْ وَاقْصِدْ مَنْ تَهْوَاهُ |
| إِنْ أَرَدْتَ تَفْنَى فِيهِ | لاَ تُصْغِ لِمَا عَدَاهُ |
| حَضِّرْ قَلْبَكْ فِي إِسْمِهِ | شَخِّصْهُ وَافْهَمْ مَعْنَاهُ |
| وَجِّهْ وَجْهَكْ لِوَجْهِهِ | وَاهْتَزَّ اشْتِيَاقاً لَهُ |
| اِخْفِضِ الطَّرْفَ لَدَيْهِ | وَأُنْظُرْ فِي ذَاتِكْ تَرَاهُ |
| أَيْنَ أَنْتَ مِنْ حُسْنِهِ | اللَّهِ لَسْتَ سِوَاهُ |
| إِنْ قِيلَ مَنْ تَعْنِي بِهِ | صَرِّحْ وَقُلْ هُوَ اللَّهُ |
| أَنَا فِيهِ فَانِي بِهِ | يَرَانِي كَمَا نَرَاهُ |
| لاَ نَرْضَى بَدَلاً بِهِ | أَهْلُ الْهَوَى فِيهِ تَاهُوا |
| سُكَارَى حُيَارَى فِيهِ | صَرَّحُوا بِهِ وَفَاهُوا |
| هُوَ قَصْدِي لاَ نُخْفِيهِ | دَوْماً قَلْبِي مَا يَنْسَاهُ |
| تَارَةً يُفْنِينِي فِيهِ | يَظْهِرْ عَنِّي بِسَناهُ |
| تَارَةً يُبْقِينِي فِيهِ | فَنَقُولُ أَنَا لاَ هُوْ |
| هُوَ هُوَ غِبْتُ فِيهِ | رُوحِي وَ ذَاتِي تَهْوَاهُ |
| اَللَّهْ اَللَّهْ نَعْنِي بِهِ | كُلُّ نُطْقِي بِسَنَاهُ |
| حِبِّي حِبِّي لاَ نُرِيهِ | نَخْشَى مِنْهُ كَيْ نَلْقَاهُ |
| هُوَ سِرِّي لاَ نُفْشِيهِ | سِوَى لِمَنْ يَدْرِي مَا هُوْ |
| هُوَ قَصْدِي تِهْتُ بِهِ | غَيَّبَنِي عَمَّا سِوَاهُ |
| تَكَلَّمْتُ بِأَمْرِهِ | إِنْ قُلْتُ بِهِ وَلَهُ |
| صَلَّيْتُ صَلاَةً تُرْضِيهِ | عَمَّنْ خَصَّهُ وَ اجْتَبَاهُ |
| و الآل وأهل إرثه | و من حمى لحماه |
| العلاوي فاني فيه | لا يرجو سوى رضاه |
| محمد نعرف ما فيه | جميع الحسن حواه |
| يارب صل عليه | صلاة تشمل معناه |
|