| **يَا أَيُّهَا النَّبِيُّ الْكَوْكَبُ الــــــذرِيُّ**        | **أَنْتَ إِمَامُ الْحَضْرَة سُلْطَانُهَا الْغَيْبِـــيُّ**             |
| --------------------------------------------------------- | ------------------------------------------------------------------ |
| هِمَّتُكَ الْفَعَّالَة وَيَدُكَ الْهَطَّالَـــــة         | وَ أَنْتَ ِللرِّسَالَة أَمِينُهَا الْقَـــــــــــــــــــــــوِيّ |
| لَكَ الِّلوىَ وَ السُّؤْدَدْ وَالشَّرَفُ الْمُؤَبَّــــدْ | وَأَنْتَ يَا مُحَمَّدْ بَدْرُ الْهُدَى السَّنِــيُّ                |
| جَرَتْ لَكَ اْلأَفْلاَكُ لاَذَتْ بِكَ الْأَمْلاَكُ        | لَوْلاَكَ مَا الأَحْلاَكُ سُنْدُ سُهَا الْمَجْلِـيُّ               |
| صَلاَةُ ذِي اَلأِحْسَانِ عَلَيْكَ وَ الْخِــــلاَّنِ      | مَا ضَاءَ فِي الأَكْوَانِ لِكُلِّ نَشْرٍ طَـــيُّ                  |
| لواؤك المعقود وظلك الممدود                                | وأنت يا محمود ضمن الضريح حي                                        |
| صلاة ذي الإحسان عليك والخلان                              | ما ضاء في الأكوان لكل نشر طي                                       |